[ابورشدي]

العمة «حصة» في مسلسلها الرمضاني الجديد
سعاد عبدالله لـ «الوطن»: «فرصة ثانية».. منتصف فبراير



كتب فيصل العلي:
كشفت الفنانة القديرة سعاد عبدالله عن انها تُعد التحضيرات الاخيرة لمسلسلها التلفزيوني الجديد الذي سيعرض في شهر رمضان المقبل وهو بعنوان «فرصة ثانية».
وقالت عبدالله لـ «الوطن» ان التصوير سوف ينطلق في 15 فبراير المقبل داخل الكويت في اماكن تم تحديدها مع المخرج، مشيرا الى ان المسلسل من تأليف وداد الكواري والاخراج لأحمد المقلة وبطولة مجموعة من ابرز الفنانين منهم عبدالعزيز جاسم وحسين المنصور، ومشاري البلام، وخالد امين، واحمد ايراج، وإلهام الفضالة، ولمياء طارق بانتظار الموزع الذي سوف يتفق بخصوص هذا الموضوع.
واوضحت عبدالله انه لم يتم تحديد القناة التي ستعرض المسلسل وابدت الفنانة القديرة سعادتها ورضاها تماما عن النص مؤكدة انها متحمسة للعمل خاصة مع مخرج متميز بحجم المقلة صاحب الكثير من الابداعات.

العمة «حصة»

واستعرضت سعاد عبدالله بعض ملامح دورها فقالت انها تجسد دور العمة «حصة» التي تكون محور البناء الدرامي للعمل تعيش بين صراعات الشخوص لتتناول العديد من القضايا الاجتماعية في اطار انساني.
وشددت عبدالله على أنها لا تتدخل في النص بل انها ما ان توافق على المشاركة فيه فإنها تعمل على ان تعيش دورها بكل تفاصيله.

اعتزاز

وأكدت عبدالله اعتزازها بكل الاعمال التي شاركت فيها خاصة مسلسل «زوارة خميس» الذي عرض في شهر رمضان الماضي، وقبله مسلسلي «أم البنات» و«فضة قلبها أبيض» لافتة الى ان النجاح الجماهيري الكبير شكل اهمية كبيرة لها خاصة انها اعمال فنية اضافت الى مسيرتها الفنية.

نص مميز

وتمنت سعاد عبدالله ان تجد نصا مسرحيا مميزا تعود به الى المسرح، كما كان الحال مع مسرحية «حفلة على الخازوق» من اخراج صقر الرشود، و«الحامي والحرامي» و«الدرة اليتيمة» من اخراج عبدالعزيز المنصور، وكلها من تأليف المبدع محفوظ عبدالرحمن.

[بحر الحب]

أشعر بأن شخصية العمة ( حصة ) ستكون هي ذاتها الشخصية التي اعتدنا ان نرى ام طلال بها , حلالة المشاكل , واتمنى ان لا يكون ذلك

سعاد اصبحت تكرر ادوارها بشكل ممل , دورها في ( زوارة الخميس ) كان قصاصات من ادوار سابقة لها , من ام البنات والرحى والقدر المحتوم وحتى قضة قلبها أبيض , وقدمت احد اسوء الاداءات في تاريخها

سعاد عبدالله تجمع ألمع النجوم وأفضل الفنانين في عملها القادم , وحياة الفهد تكش الذباب وحدها !!

هذا ان دل فهو يدل على امرين لا ثالث لهما ..
إما أن حياة الفهد بخيلة جدا ولا تستسطيع احضار الا اصحاب الاجور المتواضعة
أو ان النجوم لا يريدون العمل معها فتضطر لاحضار الاسماء المتواضعة في اعمالها

[بحر الحب]

أستغرب من الذي ينظر الى الفنان خالد العبيد بانه لازال ذلك النجم المبدع الذي يجسد ادوار الشر ويردد اللزمات ,, خالد العبيد لم يتقدم خطوة واحدة للامام منذ عشرين عاما , منذ ان شارك في مسلسل "سليمان الطيب" عام 1993 ,, خالد العبيد مجرد تاريخ بلا جديد وتجديد ,, الادهى والامر انه لم يعد باستطاعته التمثيل كالسابق لاسباب مجهولة , ولا اراه أهــلا للتمثيل بهذا العمل .. فهو يرفض آلاف الاعمال في فترة من الفترات وهي فترة بداية الالفية , وعندما عاد مغصوبا عاد للتمثيل في مسلسل البطيخ "البيت المسكون" ... ولم يحافظ على ما قدمه في ذلك الزمن

بالنسبة للجليب .. فحياة الفهد اصبحت متميزة في جلب واحتضان الاسماء المتواضعة , الاسماء الغير مرغوبة من الجمهور , شاهدت اعلان "خارج الاسوار" وجدت كمية من الاسماء الجدا متواضعة والتي تركت التمثيل منذ فترة طويلة واعادتهم لنا حياة , فنانين مغمورين مثل محمد الشطي واحمد الحسن وحسن ابراهيم وفيصل المسفر , واسماء منتهية الصلاحية مثل احمد السلمان وزهرة الخرجي ,, وهكذا سيتدمر الجليب لو اتت بنفس هذه الاسماء او اسماء اخرى متواضعة

[بحر الحب]

«شوية أمل».. لتعود الحياة مجددا

أوشك المخرج البحريني علي العلي على الانتهاء من تصوير حلقات المسلسل الدرامي الاجتماعي «شوية أمل» الذي يصور حاليا في البحرين بمشاركة نخبة كبيرة من نجوم الدراما الخليجية والبحرينية بينهم محمد المنصور، مرام، زهرة عرفات، مبارك الخميس، بثينة الرئيسي وابراهيم الحساوي.

العمل من تأليف الكاتب البحريني حسين المهدي الذي كتب من قبل اولى تجاربه التلفزيونية العام الماضي مسلسل «على موتها أغني»، وحاليا يدشن تجربته الثانية من خلال «شوية أمل». تابعنا تصوير المشاهد الأخيرة من المسلسل والتقينا عددا من المشاركين فيه، وخرجنا بهذه الحصيلة.
البداية كانت مع منتج العمل عمران الموسوي الذي قال: هذه ثاني تجربة لي في مجال الانتاج الدرامي التلفزيوني، حيث انتجت من قبل مسلسل «على موتها أغني» الذي عرض على شاشة البحرين في رمضان العام الماضي، ولاقى نجاحا لا بأس به، وحاليا أصور العمل الثاني «شوية أمل» حيث نطرح من خلاله العديد من القضايا الاجتماعية التي يعاني منها افراد المجتمع، ويكشف المسلسل عن بصيص أمل يفرج عنهم مشكلاتهم الحياتية اليومية.

عروض محطات
وحول جهة عرض العمل قال الموسوي: لله الحمد بدأت المحطات الفضائية تتنافس لشراء العمل وبثه خلال شهر رمضان المقبل، ولا تزال المفاوضات جارية بيني وبين أكثر من محطة فضائية، وسأختار ما يناسبني من بين العروض التي تلقيتها.

وحول سبب دخوله مجال الانتاج الدرامي وهو في الأساس تاجر وبعيد كل البعد عن الدراما قال الموسوي: فكرة دخولي مجال الانتاج الدرامي أو الفني كانت تراودني منذ فترة طويلة، حيث لدي العديد من الأفكار لمسلسلات وبرامج، وكنت أود تنفيذها، خصوصا أنني من عشاق فن السينما، ودرست صناعة السينما في الخارج، لذلك لا أعتبر نفسي بعيدا عن المجال الفني.وحول سبب اختياره للفنان محمد المنصور لبطولة مسلسل «شوية أمل» رد الموسوي قائلا: الفنان محمد المنصور صديق قبل أن يكون فنانا، وتربطني به صداقة قوية، والتقيت به قبل فترة في مهرجان أبوظبي السينمائي، وعرضت عليه فكرة المسلسل، ورحب كثيرا، كما أن الفنان محمد المنصور نجم شاشة وورقة رابحة لأي منتج يتعاون معه، حيث ان الفضائيات تتهافت على شراء أي مسلسل يحمل اسم الفنان محمد المنصور.

إحساس الأمل
من جانبه عبّر الفنان محمد المنصور عن بالغ سعادته لمشاركته في المسلسل، مؤكدا أنه تربطه بالبحرين العديد من الذكريات الجميلة، وهو يستمتع بأي عمل يصوره فيها.
وتابع المنصور: عملت مع معظم المخرجين البحرينيين منهم أحمد المقلة ومحمد القفاص وحاليا المخرج البحريني الشاب علي العلي، ولكل واحد منهم لون خاص ورؤية تميزه عن غيره من المخرجين.

وبالنسبة لدوره في مسلسل «شوية أمل» قال المنصور: لا أود أن أحرق الدور، وأفضل أن أتركه مفاجأه للجمهور، لكن باختصار، العمل ككل يطرح معاناة الأسر الضعيفة والفقيرة، وبحثها عن بصيص أمل يعيد اليها الامل للعيش في الحياة مجددا، فالعمل انساني بحت، يرصد معاناة الانسان المستضعف وكيفية تحديه للظروف التي تثقل كاهله وتجعله لا يطيق العيش في هذه الدنيا، ولا تراوده سوى فكرة الاحساس بالأمل.
جميع أشكاله

من جانبه أكد كاتب العمل المؤلف البحريني حسين المهدي ان الفكرة الاساسية التي يتمحور حولها العمل هي «الأمل» في كل حالاته وفي جميع اشكاله، الامل في الحياة الزوجية، والأمل في الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه البشر، بالاضافة إلى أن هناك خيوطا درامية كثيرة تتشعب في العمل وقضايا متفرعة من قضية واحدة وهي قضية الأمل.

أما الفنانة مرام فقالت عن دورها: أجسد دور «حصة» وهي شقيقة «هاجر» التي تؤدي دورها زهرة عرفات في العمل، فتاة شريرة سليطة اللسان، تحب المشاكل، تكون سببا في تعاسة وحزن شقيقتها، ودوري هو ضيفة شرف أظهر في الحلقات العشر الاولى من المسلسل.
شقيقة مرام

من جانبها أكدت الفنانة زهرة عرفات أنها سعيدة للغاية لكونها تعود مجددا الى الدراما البحرينية بعد فترة انقطاع طويلة، كما انها سعيدة جدا بشخصية «هاجر» شقيقة مرام في المسلسل، وأنها وافقت على المسلسل دون اي تردد لأنها تثق كثيرا بشغل المخرج علي العلي.
وفي الختام أكد مخرج العمل علي العلي أن أهم ما يميز «شوية أمل» هو الواقعية في طرح القضايا والاحداث، حيث اهتم هو والمؤلف حسين المهدي في نقل الواقع الحياتي الذي يعيشه الانسان وجسداه في صورة متلفزة على الشاشة.

كلي ثقة بالكوادر البحرينية , وبالابطال كذلك

[زهرة البحرينية]

العمل الوحيد الذي اترقبه من قلبي ..

ولي الامل الكبير في نجاح هذا العمل في موسم رمضان القادم 2011

[عندليب الكويت]

"بين الماضي والحب"!

أود طرح مجموعة ملاحظات حول الموضوع:

- من هي الفئة المستهدفة التي لديها مزاج لمتابعة هذه النوعية من الأعمال؟!
أنا أعتقد أن الفئة المستهدفة ربما هي المتقاعدين وربات البيوت وجميع الناس (الفاضية) التي تستطيع أن تتفرغ لمتابعة مثل هذه الأعمال الطويلة التي تحتاج إلى مزاج خاص للاندماج في أحداثها على مدى فترة طويلة!

- هل مواضيع المجتمعات الخليجية تستوعب حلقات بهذا العدد؟!
المجتمع الخليجي بطبيعته صغير ومشاكله محدودة وتم استهلاك أغلبها، فما هو المبرر لهذا العدد من الحلقات؟!

- لماذا لم تظهر هذه النوعية من الأعمال إلا في الوقت الحالي؟!
السبب في ظهور هذه (الموضة) بالتأكيد هو الانجراف خلف الأعمال التركية وموجة الرومانسية التي انتشرت مؤخرا.. فالموضوع مجرد تقليد واستنساخ بصريح العبارة!

- ما الذي يحدد عدد حلقات هذا العمل؟!
لا أتوقع أن كمية الأحداث أو طول السيناريو هو ما يفرض هذا العدد من الحلقات.. بل من الواضح أن الجهة المنتجة هي التي تفرض ذلك بهدف (الإعلانات التجارية) التي سوف تزيد من الأرباح مع زيادة الحلقات إلى أقصى حد ممكن!

ونتيجة لذلك لا يمكن القول سوى.. إلى مزيد من الدمار للدراما الخليجية!

[أحمد سامي]

حياك الله أخ عندليب ,

حقيقة هذا الخبر يحمل بين طياته الكثير من الألم لهذا الإنسلاخ واللجوء للطرق التي تتبعها الدراما التركية التي

لقيت نجاحا ً واسعا ً في الأوساط الخليجية ونجاحها يعتمد على " قوة بناء هذه الدراما " من كافة النواحي

فكما أسلفت الدراما لدينا لا تحتمل البتة هذا الكم الهائل من الحلقات المليئة بالحشو



الغريب أن كل التقليعات الساذجة بالدراما أو إن كنا منصفين سنقول معظم تتبناها الإم بي سي .

[عابر سبيل]

الأم بي سي , اصبحت قناة فاشلة
اصبحت قناة "محولة" تحول الأعمال الأجنبية من المسلسلات و البرامج إلى مسلسلات و برامج عربية
يعني بالأصح قناة مفلسة و فاضية

اما عن هذا العمل فهو حقيقة شيء مؤسف, لما وصلت له الدراما الخليجية , وصلت لمرحلة خطيره و اصبح الكم
اهم من الكيف بكثير , سؤال اود ان اطرحه : كيف سيحولون رواية برازيلية إلى مسلسل عربي؟ كيف سيطرحون
عادات لاتينية في مسلسل عربي ؟ كيف سيدمجون شيء برازيلي بشيء عربي ؟ لهذي الدرجة شيء سهل؟

سيكون مسلسل فاضي , لا قيمة و لا قصة ولا حبكة , سيكون حاله حال المسلسلات الكثيرة

انا متأكد انه سيتخطى الخطوط الحمراء و سيفتقد للكثير من العادات و القيم

شكرا على الموضوع المهم

[بحر الحب]

مشكلة العمالقة عبدالحسين وحياة وسعاد انهم لا يمثلون الا بعد ان تفصل عليهم الادوار
ويتناسون بأن المقاس لا يكون ملائما عليهم دائما , فقد يكون كبير عليهم او يكون صغير
ولذلك فشل عبدالحسين في ( الحب الكبير ) وفشلت حياة في ( ليلة عيد ) وفشلت سعاد في ( الرحى )